دردشة ومنتديات الاصدقاء نت
المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Ezlb9t10
دردشة ومنتديات الاصدقاء نت
المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Ezlb9t10
دردشة ومنتديات الاصدقاء نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دردشة ومنتديات الاصدقاء نت

دردشة ومنتديات الاصدقاء نت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طائر الحب الحزين
عضو فعال
عضو فعال
طائر الحب الحزين


16/04/2007
39
ذكر
عدد الرسائل : 76
Localisation : Egypt

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام   المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام I_icon_minitimeالخميس مايو 31, 2007 9:34 pm

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام












[b]مقدمة:

إن الحديث عن حقوق الإنسان في الإسلام حديث عن أول وثيقة شرعت لهذه الحقوق؛ فالرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع ألقى خطبته الجامعة لمقاصد الإسلام ومبادئه العامة، ووضع في تلك الخطبة دستور العلاقات بين الناس بما فيها العلاقة بين الجنسين الذكر والأنثى؛ المرأة والرجل. وقد أثيرت أسئلة كثيرة عن تساوي الجنسين أو تفاوتهما في الحقوق في الإسلام، ولذلك فإن هذه الورقة تحاول أن تستجلي الحقيقة وتبين موقع كل من الرجل والمرأة فيما يتعلق بحقوقهما.
1. مبادئ أساسية حول الرجل والمرأة في الشريعة الإسلامية:
1.1. وحدة النفس الإنسانية:
المستقرئ للآيات القرآنية الكريمة، ومثيلاتها في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم لموضوع خلق الإنسان، وطبيعة التكوين الجسماني له، يجد التركيز الدائم والإقرار بوحدة الخلق الإلهي للإنسان؛ في خلق الرجل والمرأة من مادة واحدة، وتماثلهما التام في الهيئة التكوينية، هو ما تقرره الآيات الكريمة الآتية:
وقال: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها، وبث منهما رجالا كثيرا ونساء، واتقوا الله الذين تساءلون به والأرحام. إن الله كان عليكم رقيبا" (النساء: 6). فهذه الآية تبين أن الزوجين خلقا من نفس واحدة، وتأتي بعدها الآيات الأخرى توضح طبيعة الخلق، كما في قوله تعالى: "وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا تمنى" (النجم 45).
وقال تبارك وتعالى: "ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. ثم جعلناه نطفة في قرار مكين. ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين" (المؤمنون:12-14).
وكما في قوله تبارك وتعالى: "يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة، ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة، لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى" (الحج: 5).
وهو نفسه ما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله ملكا يؤمر بأربع كلمات ويقال له: اكتب عمله ورزقه، وشقي أو سعيد، ثم ينفخ فيه الروح".
فهذا الحديث وغيره من النصوص تشير إلى أن خلق الله تبارك وتعالى لعباده أجمعين كان موحدا، فلم يفرق بين رجل وامرأة، أو بين مؤمن وكافر، أو بين غني وفقير؛ بل إن وحدة الخلق لجميع المخلوقات هي المشار إليها، وهي المبينة للوحدة والاشتراك في طبيعة الخلق.
وهو أيضا ما يتمثل في قوله صلى الله عليه وسلم: "إنما النساء شقائق الرجال"، ومعنى هذا أنه لم يأت نص موحى به يقول أن الرجل خير من المرأة في أشياء، وأفضل منها في أشياء.

1. 2. تكريم الله للإنسان دون تمييز:
واختص المولى تبارك وتعالى الإنسان من بين جميع مخلوقاته بالتكريم الرباني، فقال عز وجل: "ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا" (الإسراء: 70). واسكن آدم وزوجه الجنة، قال تبارك وتعالى: "وقلنا يا آدم أسكن أنت وزوجك ألجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه ألشجرة فتكونا من الظالمين" (البقرة: 35). فهذه من الأدلة على إكرام بني آدم رجالا ونساءً.
ومشيئة الله تعالى في إكرام الإنسان، أمر قدري من الله تبارك وتعالى، وهذا أمر يجري على جميع ألناس عند ولادتهم…. أي على الفطرة الأصلية، والفطرة مطابقة للدين. كما أن الله تعالى أحسن صور بني آدم نساء ورجالا، قال تعالى: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم"(التين:5)، وقال أيضا: "وصوركم فأحسن صوركم" (غافر:64). وسخر له ما في الأرض جميعاً، وزوّده بالعقل المفكر، فقال تعالى: "ولقد كرمنا بني آدم، وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات، وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا" (الإسراء: 70). وقال أيضا: "هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا" (البقرة: 29).
ثم لم يتركه هائما في هذه الدنيا بل بعث إليه الرسل والأنبياء على فترة لهدايته، ثم بعث له بالرسالة الخالدة رسالة الإسلام، قال تعالى: {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين} (الأحزاب: 40).
ولم تفرق الآيات الكريمة بين الرجل والمرأة في ماهية التكريم، ولم تختص أو تميز الرجل بالتكريم دون المرأة. فالجميع عباد الله، ولكليهما أرسل وبعث الرسل والأنبياء؛ فلم تفرق أي رسالة من رسالات الأنبياء بين الذكر والأنثى، بل إن القرآن الكريم خص بالذكر الكثير من النساء العظيمات، فوردت فيهن قصص قرآنية تحمل الكثير من العبر والعظات، فهذه امرأة فرعون، وهذه أم موسى، وهذه مريم البتول، وغيرهن.

2. المساواة في الحقوق والواجبات (التكاليف الشرعية):
إن نصوص القرآن والسنة تؤكدان على التكامل الفطري بين الرجل والمرأة من أجل القيام بوظيفتهما الوجودية في الاستخلاف، قال تعالى :{والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم} (التوبة: 71)، هذا التكامل الذي يستوجب في الوقت نفسه وجود بعض نقاط التغاير والاختلاف كما سيأتي تبعا. من حيث أنهما يشتركان ويتكاملان في القيام بالمسؤوليات والواجبات التي فرضها الله عليهما في هذه الدنيا. وليس هناك فرق بين المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية والسياسية والعلمية والفكرية وغيرها إلا استثناءات حدّدها الشرع بدقة.
ولهذا أيضا كان في شرع الله أحكام مشتركة بينهما تتعلق بالواجبات التي يؤديانها ويشتركان فيها، كما أن في الشرع أحكام خاصة بكل واحد منهما مما ينسجم مع فطرته ويحافظ عليها.
فمما يشتركان فيه إضافة إلى ما سبق حقوقهما المتساوية في: الأهلية والذمة المالية مثلا وهي ما يسمى اليوم بالحقوق المدنية، فكلاهما مكلف وله أهليته المساوية تماما للجنس الآخر، ولكليهما ذمته المالية المستقلة له وحده، والمختصة به، فللمرأة مثل الرجل حقها الخالص في مالها أو مرتبها الشهري من عملها أو مالها من الميراث في أن تهبه أو تتصدق به أو تتصرف فيه كما تشاء وقتما تشاء، متزوجة كانت أو عزباء؛ لأنه عموما "إن كانت المرأة بالغة يحق لها أن تتعاقد، وتتحمل الالتزامات، وتملك العقار والمنقول، ولا يحق لوليّها أن يتصرف أي تصرف قانوني في شيء من أموالها إلا إذا أذنت له بذلك، أو وكلته في إجراء عقد بالنيابة عنها". وغيرها من الأمثلة في الزواج وحقها في الاحتفاظ باسمها بعد الزواج عكس الدول الغربية إذ إن المرأة بزواجها يلغى التعامل باسم والدها وتحمل لقب الزوج!
وأخيرا فالرجل والمرأة متساويان في الجزاء الأخروي يقول تعالى: {فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى} (آل عمران: 195). وقوله: {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} (النحل: 97).. أي أن الثواب والعقاب يتساوى فيه كليهما دون نظر إلى جنسهما.

3. مبدأ التغاير بين الجنسين في الإسلام لا التفاضل:
إن المساواة التامة بين الرجل والمرأة في القيمة الإنسانية والتكريم الرباني لكليهما، والتكامل والاشتراك في أداء الواجبات التي فرضها الشرع عليهما لم تجعل الشرع يهمل الفصل بين الاثنين فيما يتعلق بوظائفهما الفطرية والكونية، باعتبار ما ركب الله تعالى في كل منهما من فطرة تتضمن إمكانات واستعدادات بدنية وعقلية ونفسية تميز أحدهما على الآخر.
وتبين الآية في قوله تعالى: "وليس الذكر كالأنثى" (آل عمران: 35)، أن المبدأ الذي تقرره الشريعة الإسلامية في الاختلاف بين الرجل والمرأة أو التمييز بينها لا يعدو أن يكون إلا بيانا لأوجه التغاير ومميزات التفريق بين الجنسين، إضافة إلى تحديد أهم الفوارق الطبيعية أو الجبلية بينهما في ظل التكريم الرباني لكليهما، مع الأخذ بعين الاعتبار علة وجود هذا التفاضل؛ ولا يمكن توظيف الآية الكريمة توظيفا وفهماً سيئاً؛ " فإن الذي يتأمل القرآن الكريم يحس المساواة العامة بين الذكور والإناث، وأنه إذا أعطى الرجل حقاً أكثر فلقاء واجب أثقل، لا لتفضيل طائش". وهو ما سنراه في النقاط التالية، وكما تحدد في المبدأ القرآني {الرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم} (النساء: 34).

4. مظاهر التفاوت بين الجنسين:
يمكن استنتاج مظاهر التفاوت بين الجنسين من خلال استقراء الآيات الكريمة في الموضوع، فقد قرر المولى عز وجل: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة} (البقرة: 228).
4. 1. القوامة:
تعتبر القوامة هي المسؤولية الأولى للرجل، في قيامه على شؤون أسرته ومتطلباتها المعنوية والمادية، الداخلية منها والخارجية، وإن الزوجة والأم وإن كانت مطالبة بأداء دورها في شؤون البيت والأولاد وهو القوامة الداخلية البيتية، فإن الزوج مطالب بكليهما.
ويقول محمد عبده في تفسير {وللرجال عليهن درجة}: "إن الله يوجب على المولى شيئا وعلى الرجال أشياء. ذلك أن هذه الدرجة هي درجة الرياسة والقيام على المصالح المفسرة بقوله تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم}، فالحياة الزوجية حياة اجتماعية، ولابد لكل اجتماع من رئيس؛ لأن المجتمعين لا بد أن تختلف آراؤهم ورغباتهم في بعض الأمور، ولا تقوم مصلحتهم إلا إذا كان لهم رئيس يرجع إلى رأيه في الخلاف... والرجل أحق بالرياسة لأنه أعلم بالمصلحة، وأقدر على التنفيذ بقوته وماله". وهذه هي القاعدة العامة من دون الاستغناء عن شواهد التشاور بين الزوجين في أمور حياتهما، وتعاونها من أجل المقدرة على الإنفاق على أسرتهما، "وليس معنى القوامة على الأسرة أنه يجعل المرأة كما مهملا لا تستشار في أمر"،
فنيابة المرأة زوجها في شؤون البيت حال غيابه، وغيرها من المسائل التي لا تخالف القاعدة العامة للقوامة.

4. 2. الميراث:
جاء الإسلام وكرم المرأة تكريما لم تأت به شرائع سابقة في إعطائها حقها من ميراث الزوج أو الأب أو الأم، قال تعالى: {للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون، وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا} (النساء: 7).
وإن كانت القاعدة العامة في الميراث أن المرأة على النصف من الرجل، جاء قوله تعالى: {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين} (النساء: 11)، وقال أيضا: {وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين} (النساء: 176)؛ لأن المبدأ الشرعي قائم على أساس أن المرأة مكفولة لا كافلة، فمالها لها وحدها، ومال الرجل له ولها ولأقربائه أجمعين. "فالشريعة الإسلامية بمنح الذكر بعض الامتيازات، قد فرضت عليه مسؤوليات كثيرة، وكلفته بالنفقة على الزوجة والأطفال ورعاية الوالدين والأقربين، لقد حُمل أعباء كثيرة لا خيار له في ذلك، ومجازاته بذلك النصيب هو من أجل تعويضه عن التكلفة، بينما لم تكلف المرأة حتى بالنفقة على نفسها، ونصيبها يمكن ادخاره والاحتفاظ به".
4. 3. الشهادة:
هل لأن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل تعني أن المرأة مطعون في أهليتها وقد عرفنا أن لها الأهلية الكاملة، أو هو طعن في إنسانيتها وكرامتها وقد عرفنا أن كرامتها مثل كرامة الرجل، وأنها والرجل متساويان في الإنسانية ووحدة الخلق.
إن علة ومقصد عدّ شهادتها بنصف شهادة الرجل لما تتصف به من صفات فطرية، فالضعف الذي تتصف به لا ينتقص منها، وإنما هذا الضعف هو قوتها وزخم عاطفتها، ولأن هذه العاطفة هي الصفة الغالبة في المرأة، فكانت علة للتخفيف عنها في بعض مسؤوليات الأمور الخطيرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
واحـد من الناس
العضو الذهبي
العضو الذهبي
واحـد من الناس


23/05/2007
35
ذكر
عدد الرسائل : 487
Localisation : egypt

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام   المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام I_icon_minitimeالأحد يونيو 10, 2007 9:19 pm

مشكوررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.frindesnet.mam9.com
apoda4love
المشرفين
المشرفين
apoda4love


24/02/2007
43
ذكر
عدد الرسائل : 280
Localisation : مصر

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام   المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 11, 2007 11:48 am

ممتااااااااااااااااااز
شكرا لطائر الحب الحزين
المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Cananim1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://frindesnet.mam9.com/
mr_ayman_a
العضو الذهبي
العضو الذهبي
mr_ayman_a


24/02/2007
39
ذكر
عدد الرسائل : 539

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام   المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 13, 2007 8:21 pm

size=7]المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Islam_s77_101[/size]

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Islam_s77_102

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Islam_s77_103

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Islam_s77_104

المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام Islam_s77_105
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المساواة والتفاوت بين الجنسين في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا أعطى الإسلام للبشرية ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشة ومنتديات الاصدقاء نت  :: بوح الخواطر-
انتقل الى: